انا امراة متزوجة و رغم حبی لزوجی الا انی خنته و مارست الجنس مع صدیقه و كان الامر فوق ارادتی و ساحكی لكم القصة كاملة بكل امانة و لكم ان تحكموا و زوجی عمره أربعون عاما و اكبر منی بعشرة سنوات و مضى على زواجنا تسعة سنوات و لم ننجب أولاد بعد . اما صدیق زوجی فهو تقریبا فی مثل سنی شاب جمیل جدا و له وسامة جاذبة جدا و كان زوجی یحضره الى البیت و یدخله ویطلب منی ان اقدم لهما واجب الضیافة و مع مرور الوقت صارت نظراته نحوی مثیرة للریبة و أحیانا تطول و مع ذلك زوجی لم یحرك ساكنا و واصل إدخاله الى البیت و أحیانا كان یطلب منی ان امنحه هاتفی الخاص لیتصل بصدیقه بحجة انه لا یملك رصید فی هاتفه . و فوق كل ماذكرت زوجی كان بارد جنسیا و له زب صغیر جدا الى درجة انی لما رایت زبه فی اول مرة شعرت بالصدمة و كدت اطلب من هالطلاق فی لیلة الدخلة و لیتنی فعلت و هكذا تحملت العیش معه تسعة سنوات كاملة لم اتمتع فیها و لا یوم واحد فی حیاتی حیث انه حتى لما یجامعنی لم اكن اشعر بزبه الصغیر الا بین افخاذی او على الشفرتین و لا انكر انی بدات مع مرور الوقت انجذب الى صدیقه و اشتعلت رغبتی و حلم سكس نار اعیشه و لو مرة فی حیاتی و وصلنا الى الیوم الذی كان اول خطوة بیننا حیث فی ذلك الیوم رن هاتفی و كنت وحیدة فی البیت و عرفت الرقم انه صدیق زوجی و ردیت علیه و كان صوته فی الهاتف احلى بكثیر حیث كان دافئا جدا و فی حنان و عاطفة قویة و سالنی عن زوجی و اخبرنی انه اتصل به و وجد هاتفه مغلق و اخبرته انه خرج و ربما یكون فی العمل . و هكذا شكرنی و ودعنی ثم قطع الخط و من یومها صار یتصل بی فی كل مرة فی ذلك الوقت و تطورت الأمور حیث اخبرنی انه منجذب نحوی و یشعر اننی غیر سعیدة فی حیاتی و رغم اننی انكرت الامر فی البدایة و اخبرته ان كل شیئ على ما یرام الا انه اصر و هكذا اعترفت له بكل شیئ . و فی الیوم الموالی لم اتلقى اتصال هاتفی بل سمعت صوت الجرس و اذا بصدیق زوجی امام الباب واقف و اضطربت هل اسمح له بالدخول ام اغلق الباب فی وجهه لكنه لم یمنحنی الوقت و دخل و اغلق خلفه الباب و لحظتها ایقنت اننی ساسلمه جسمی و نمارس سكس نار لانها فرصة لا تعوض و فعلا من دون مقدمات امسكنی و قبلنی بطریقة اشعلت كل محنتی و شهوتی المكتنزة منذ سنین طویلة
و كان یقبلنی بطریقة مجنونة و هو هائج جدا مثلما كنت انا هائجة علیه و التصق بی و شعرت بزبه یرید ان یثق ثیابه و ثیابی و امسكت زبه و لاحظت انه اكثر سماكة من زب زوجی و هذا صرت مستعجلة على رؤیة زبه . و فعلا لما رایت زبه اندهشت و كاننی أرى الزب لأول مرة فی حیاتی فلم یكن له أی علاقة بزبی زوجی لا فی الحجم ولا فی السماكة و لا الطول و بدات ارضعه بقوة فی سكس مصری نار و امسكه و هو یتمحن و یتلوى من شهوته ثم قام و امسك ذراعی و لفه حتى درت و رفع فستانی وانزل كیلوتی بسرعة و ادخل زبه بكل قوة فی كسی الذی كان ماءه یغرقه من الشهوة . و شعرت أیضا انی امارس الجنس لأول مرة فی حیاتی فانا لم اذق طعم الزب من قبل على وجه الحقیقة حیث لما كان زبه یتحرك فی مجرى كسی شعرت به یملا الكس و یسد كل الفتحة و ینزلق باحلى ما یمكن و راح یعبث بصدری ویلعب ببزازی و یداه على الحلمة تفرك بها بطریقة جمیلة فی سكس نار ساخن جدا . ثم طلب منی ان اقابله و سحب زبه و بقی معلقا الى بطنه من الانتصاب و كانه سیف ثم ادخله مرة أخرى و انا احتضنه و كان ینیكنی و انى ارفع رجلای سكس محارم و طلبت منه ان یرفعنی و ابقى معلقه على كتفیه و زبه فی كسی و كانت نیكة جمیلة جدا و انا استمتع و قد رفعنی بزبه و هو ینیكنی و یتمتع و یمتعنی باقوى طریقة ممكنة . و و صلنا الى اللحظة التی تمنیت ان تطول اكثر و هی حین بدا زبه یقذف حممه على بطنی و انا كنت أتمنى لو یبقى ینیكنی لمدة ساعة او اكثر لاننی فعلا شعرت اننی اتناك لأول مرة فی حیاتی فی سكس انسانی زوجی و شبه الزب الذی یملكه
Comentários