كان عمري وقت حدوث هته الوقائع 22 سنة،كنت شابايافعا ووسيما.كنت طالبا بكلية الهندسة وكنت محل إهتمام عددكبيرمن الطالبات لكن،في الواقع لم أكن أهتم كثيرا بهذا الموضوع إذكنت أعتبر العلاقا العديدة التي وجدت نفسي مرغما على تقبلها مجرد تجارب عابرة.
كانت علاقتي الوحيدة التي تأخذ كل وقتي واهتمامي هي علاقتي مع أختي مهى التي كانت تصغرني بأربع سنوات. هتة الفتاة الشقراء الفتانة ذات القوام الرهيب لم تكن تترك لي لحظة واحدة كي أنساها. كانت تحتل كل حياتي ولاتمرساعة الا وتدق لي كي تسأل أينأناوكيفحاليومعمنأكونوعندمالاأردل اتبخلعليبرسائلهاالحنونةالتيتقولفيها كلشيىولاشيءفينفسالوقت.
في الواقع،إنأختي كانت تملأ فراغا رهيبا كنت أجد فيه نفسي دون أن أجد له تفسيرا منطقيا.
كنانسكن منزلا فخما في حي راق من أحياء هته المدينة الهادئة الجميلة، وكانت مها بمثابة همزة الوصل التي لا بد منها كي تربط ، نوعا ما، بين أفراد عائلة إنشغل كل واحد من أفرادها باهتماماته الخاصة . فأبي الدكتور أيمن كان مهندسا معماريا وكان مكتب الدراسات الذي يسيره ذائع الصيت وهذا ماجعله دائم الإنشغال طيلة ساعات اليوم وطوال أيام الأسبوع حتى كنت أميل إلى مناداته ب "الدكتور" عوض أن أناديه "بابا" بكل بساطة.
أما أمي رانية فقد كانت باحثة متميزة في علم الأحياء وتحظى بمكانة متميزة في كلية الطب والبيولوجيا حيث كانت تمارس كأستاذة مبرزة،لكنها خلافا لأبي كانت تجد،بالرغم من إنشغلاتها الكثيرة،متسعامن الوقت لتجلس معنا من حين لآخر وتسأل عن أحوالنا وعن تقدمنا في الدراسة،غيرأنها ولضرورة عملها كانت كثيرة السفرفي إطارالبعثات العلمية الجامعية.
أما أخي الأصغرعلاء فكنت لاتكاد تراه إلامنشغلا بهاتفه النقال أو أمام جهازالكمبيوترخاصته.
تلك هي حال منزلنا، يكاد يخلوإلامن حركة مهى الدؤوبة ومن صوتهاالعذب الرنان...كانت تحاول جاهدة أن تملأ بيتنا حيوية ونشاطا وإن كانت لم تنجح دائما في هته المهمة إلاأنها نجحت في أن تضفي عليه جوا من "العصرنة" والتحرر بلباسها الذي لا يمكن أن يوصف بالمحتشم، فهي كانت لاتكاد تخفي من جسمها الملتهب إلا ماتستدعي الضرورة إخفاؤه وقد تعود الجميع على ذلك حتى أصبحنا لا نعيرالأمر إهتماما خاصا.
إلا أنني ،بالرغم من تعودي عليها ،كنت أجد في تصرفاتها معي نوعا من المبالغة الزائدة، فهي كانت تبالغ في الإهتمام باحتياجاتي مترددة على غرفتي بلباسها المثيرمتذرعة في كل مرة بالسؤال عن أتفه الأشياء، وعندما تدخل إلى غرفتي وأكون منهمكا أمام جهازالكمبيوتر، كانت لاتتردد في الإلتصاق وراء ظهري بشدة حتى أحس بكل تفاصيل جسمها المثير وهي تحتك بي، وكانت لاتتردد في تمرير أصابعها الناعمة في شعري وحتى على صدري، وكنت عادة لاأرتدي سوى شورت قصيرتظهرمنه بوضوح كل تفاصيل زبري الكبيرة خاصة عندما كانت تستغرق في إثارتي بتمريرأناملها باحتراف كبيرعلى شعر صدري ، ويبدو أنها كانت منتبهة لتأثري وانتفاخ زبري تحت الشورت وهذاماكان يشجعها على مواصلة "مهمتها" إلى أن تمتد يدها أحيانا إلى أسفل بطني تداعبه..
وفي أحد الأيام دخلت كعادتها بتنورتها القصيرة التي تظهربشكل جلي صدرها وتفاصيل طيزها المثير لكن يبدو أن خطتها يومها كانت مختلفة و قررت أن تثير جنوني، إذ عوض أن تلتصق بظهري كعادتها التصقت بشكل شديد بجانبي و وضعت يدها على رقبتي ثم مالت بظهرها نحو الأمام متظاهرة بالتمعن في شاشة الكمبيوتر ، فمددت بدوري يدي على خصرها في حركة معتادة بيننا إلا أنها فاجأتني بوضع يدها على يدي و انزالها تدريجيا إلى غاية طيزها فأصبحت يدي تداعب أردافها الطرية من فوق تنورتها الرقيقة إلى أن أصبحت أصابعي بين فلقتي أردافها تلامس فتحة طيزها ، فبلغت بها الإثارة أشدها و انتصب زبري بشكل بارز تحت الشورت و هذا ما لم يغب عنها ،طبعا، فباعدت بين ساقاي و جلست على فخذي و أخذت تلامس بيدها فخذي الأخرى ، و لم تكتف بهذا بل تزحزحت شيءا فشيءا حتى أصبحت تجلس في حجري تماما و زبري منتصبة بين أردافها ، و شرعت في حركة بطيئة تحتك على زبري حتى كدت أقذف لولا أن صوت أمي أنقذ الموقف بالمناداة على أختي التي نهضت مكرهة و خرجت متثاقلة و هي تلقي على نظرة ملؤها الرغبة و الشهوة.
و في إحدى المرات عدت متأخرا إلى البيت و كان أبواي غائبين كعادتهما و أخي الصغير مختف في بيته ، فأسرعت مهى و فتحت لي الباب و قبلتني بحرارة تفوق المعتاد و طلبت مني أن أنتظر قليلا ريثما تحضر لي الحمام ، فدخلت إلى غرفتي فوجدت جهاز الكميوتر خاصتى شغالا و قد تعمدت تركه مفتوحا على صفحتين: الصفحة الأولى خاصة خاصة بموقع للسادية تحتوي على مجموعة من الصور لفتيات جميلات في وضعيات مختلفة للذل و العبودية الإيرادية أما الصفحة الثانية فهي لموقع خاص بالمحارم و كانت مفتوحة على قصة فتاة مغرمة إلى درجة الجنون بأخيها. أخذ قلبي يخفق بشدة و لم أعرف جدا فيما يجب أن أفكر إلى أن نادتني مهى من أجل الدخول الى الحمام. و لما سألت عن الفوطة التي كانت عادة معلقة في مكانها بالحمام قالت لي أنه ما علي الا الشروع في الاستحمام و أنه ستأتي بها لاحقا ، و كانت طبعا تخطط لشي ما...د خلت الحمام و كان قضيبي منتصبا بشكل غير عادي و بعد دقائق فتحت مهى باب الحمام دون طرق لتسلمني الفوطة و استغرقت و قتا طويلا في النظر الى زبري المنتصب ثم انصرفت.و لما خرجت من الحمام دخلت إلى غرفتي و جلست على طرف السرير أرتاح قليلا فهرعت مهى ورائي، فوقفت لأول وهلة بين ساقاي المفتوحتين و أخذت تجفف شعري و صدري بنعومة كبيرة ثم جثت على ركبتيها فأصبحت أرى أفخاذها الى غاية الكيلوت الرقيق و كذا صدرها العارم ، بينما كانت هي تكاد ترى كل زبري الذي انتصب انتصابا جنونيا و أخذت تمسح أقدامي بلطف غريب ثم وضعت المنشفة و أخذت تمرر يدها الناعمة على كل جزء من قدماي ، و في حركة غير متوقعة إنحنت تماما و أخذت تقبل أقدامي بلهفة كبيرة إل أن مددت يدي تحت ذقنها و رفعت وجهها فلمحت في ذلك الوجه ملامح ذل و استسلام فحاولت تقبيل جبينها لأشكرها لكنها كانت أسرع مني فأستقامت قليلا و قبلتني بسرعة البرق على شفتاي ثم نهضت و خرجت و هي تحرك طيزها في حركة عهر لا مثيل لها.
Comments