انا اعمل طبيبة امراض نفسية على قدر كبير من الجمال كنت اعيش مع اسرتى المكونة من ابى وامى واخى الاصغر الذى يصغرنى بنحو 15 عاما فقد انجبته امى بعد عناء طويل اذ انها عانت بعد ولادتى من عدم ارتباط الرحم فكان اى حمل لها لا يكتمل وبعد عناء مع الاطباء استطاعت انجاب ااخى وفرحنا به كثيرا واحببته انا كثيرا وكنت اعاون امى على رعايته واصبح هو متعلق بى تماما واعتبرته ابن لى وليس اخ فقط وبعد تخرجى من كلية الطب تقدم لى طبيب شاب زميل لىرحبت به ورحبت به اسرتى ولكن بعد الزواج اكتشفت انه مهتم بمستقبله اكثر من اى شىء فكان لا يكف عن العمل الى اوقات متاخرة من الليل ويرجع من عيادته منهك القوى فلا يقرب لى الا قليلا واذا حدث بيننا لقاء جنسى لا يتعد دقائق معدودة وعندما تحدثت اليه فقال لى انك متفرغة لهذه الاشياء ولا تهتمى بمستقبلى الذى هو مستقبلنا معا واقنعنى بفتح عيادة لى لاشغل وقتى واكتسب المزيد من الخبرات ووافقته وشغلت نفسى بعملى ورعاية اخى والاهتمام به خاصة اننى لم انجب فكنت دائما ما استمع لمشاكله واعاونه على حلها واصبح اخى مقرب لى تماما وكان من نفسه اذا واجه اى مشكلة يجرى الى ليطلب رايى وكنت سعيدة جدا بهذا الى ان بلغ الثالثة عشرة فزارنى يوما فى البيت ووجدته مرتبكا ليس كعادته وعندما سالته قال لى ارجو الا تغضببى منى فوعدته بالا اغضب فوجدته يقول لى انه اعجب بفتاة منذ فترة زميلة له بالمدرسة وانه ياخذ معها درس عند مدرس خاص وهى تبادله الاعجاب وفجانى عندما قال لى انه اليوم وبعد انتهاء الدرس قمت بتوصيلها لمسكنها وهناك قمت بتقبيلها فاستجابت لى فوجدت نفسى اطيل فى ذلك واحاول مسك صدرها لكننا سمعنا صوت اقدام تقترب فهربت هى الى منزلها وانا اسرعت بالخروج من العمارة فابتسمت له فى هدؤ واخذته الى حضنى وقلت له هل كبرت لهذه الدرجة فلم يجب فسالته وايه الشدك ليها قالى علشان شبهك انا نفسى اتجوز واحدة زيك شبهك فقبلته على خده فقال لى وهو يقبلنى اصل انا بحبك اوى فهدات منه وانصرف اخى وفى اليوم التالى اتصلت بى امى واخبرتنى ان اخى لم ينم امس من الم شعر به فى قدمه وهو لا يقوى على المشى فطلبت منها الا تقلق واننى ساتصل به لاعرف بماذا يشعر وساتصرف انا وفعلا اتصلت باخى وسالته عن الم قدمه فرد بارتباك شديد يا هناء الالم مش فى رجلى الالم فوق رجلى واخذ يحاول الشرح لى بارتباك شديد ففهمت ان الالم فى خصيته فقلت له ان ياتى الى فورا واثناء انتظارى لى فكرت بالامر ووصلت الى محاولته مع صديقته بالامس هى التى تسببت فى هذافهو كان مثار جدا ولم يفرغ شهوته ادركت هذا بخبرتى الطبية وعندما اتى الى سالته عن سبب هذه الحالة فقال لا اعرف فسالته سؤال مباشر هل مارست العادة السرية امس فقال لى انا لا اعرف كيف افعلها انا اسمع فقط من زملائى انهم يفعلون ذلك ولكن لا اعرف كيف يفعلوها فقلت له امال امبارح ازاى كنت شغال يا جميل ففجانى بقوله انا محستش بنفسى الا وانا ببوسها ومكنتش اعرف اكتر من كدة انا حسيت انها انتى قلتله علشان انت متعلق بيا وبتحب اختك حبيبتك فقالى يمكن وكان اخى جرىء جدا معى ولا يخفى عنى شىء وكان يتكلم معى دائما بصراحة فوجدته يقول لى تعرفى انا نفسى ابوسك انتى انا عمرى مشفت جسم بنت ولا اعرف حاجة عن الجنس لدرجة ان اصحابى دايما بيتريقو عليا ففكرت قليلا ان ارى اخى ما ينشده حتى لا يظل مبهم بالنسبة له وقلت الامر لن يتعدى ثوانى فهو ليس خبيرا جنسيا وبمجرد ميرانى عارية ويحاول لمسى سيقذف ما بداخله فقلت له انتظر ودخلت غرفتى وبعد قليل ندهت لاخى تعالى فجاء وعندما دخل غرفتى سالته تحب تشوف جسم البنت شكله ايه فقالى ياريت فخلعت الروب الذى كنت ارتديه ولم اكن ارتدى اى شىء اخر اصبحت عارية تماما امام اخى الاصغر وقللت ساقوم بتوجيهه عندما يسالنى فوجدته يخلع ملابسه بالكامل دون اى كلمة واقترب منى وقبلنى فى شفاهى قبلة طويلة جدا لم تكن قبلة فتى صغير لا يعرف شيئا كما ادعى لدرجة اننى تجاوبت معه فى قبلته وادخلت لسانى فى فمه الذى بدروه اخذ يمصه ثم نيمنى على السرير واخذ فى تقبيل كل جسمى وانا فى قمة النشوى واخذ ياكل صدرى بشراهة بالغة جعلتنى اصرخ من نشوتى ونزل الى كسى المبلل بمائى الذى اندفع كسيل جارف يعبر عن انطلاقه على يد اخى الذى لم يرحم توسلاتى بان يريحنى ويقوم بادخاله فى اعماق كسى فكنت اقول له ارحمنى يا اسامة ارحم اختك حبيبتك فجعلنى اخذ وضعية الكلب فاعتقدت انه قرر ان ينفذ ما طلبت لكنه قام بلحس خرم طيزى بشغف شديد لاول مرة فى حياتى وانا فى قمة الاثارة والنشوى ولم اشعر بنفسى ولا بكلامى ولم اعد اسيطر على نفسى فاخذت اهزى حرام عليك نيكنى بقة دة انا بحبك يا اسامة ليه تعذبنى كدة ارحم طيزى بقة ووجدته يدخل اصبعه بكسى وانا بهذا الوضع ويولجه داخله كانه يقوم بنيكى باصبعه وفى نفس الوقت بينيك طيزى بلسانه وانا فى عالم اخر فلم يفعل زوجى بى هذا من قبل ولم اسمع عنه حتى من اصدقائى وارتعشت بين يديه اكثر من مرة حتى انهكت تماما وهو لا يستكين وانا استعطفه ان يكف دون جدوى حتى بدات ابكى فقرر ان يرحمنى اخى وقلبنى على ظهرى واولج زبه بداخلى دون رحمة وعندما حان ان يقذف اخرجه دون ان اطلب منه ونزلهم على بقى وهو بيقولى دوقى طعمه فبلعتهم كلهم وارتمى اخى بحضنى يقبل يدى وقدمى وراسى وهو بيقولى بحبك اوى وانا حضنته وقولتله ايه العلمته فى اختك دة قالى اعمل ايه بموت فيكى قلتله من النهاردة انا ملكك يا اسامة وقت متحب حتلاقينى واخذته الحمام نستحمى مع بعض وفى الحمام قرر حبيبى الصغير ان يفتح طيزى بزبه فقال لى جوزك فتح كسك انما طيزك دى بتاعتى انا فقلتله انا كلى ملكك فقال لى انتى ملكى قلتله ايوة حبيبى اعمل فيا الانت عاوزه لقيته بيقولى طيب يا شرموطة انتى الحتفتحى طيزك بايدك ومن غير ولا كلمة منى ومن سحره وسحر كلامه وطيت على الحيطة وفتحتها بايدى ومن يومها وانا بستناه كل يوم وعشت معاه اجمل ايام عمرى
top of page
bottom of page
Comments