كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج
ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى
تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام
كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها
أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي
وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما
القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر
في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش
كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع
أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في
الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ
عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها
كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها
يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا
حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين
42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من
عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط
صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس
عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا
عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ
مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع
للبيت
في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض
وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها
ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح
محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل
ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري
وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها
وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على
طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك
من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ
كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم
وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب
وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي
و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ
خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم
عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج
قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر
خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت
كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح
أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت
فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح
مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت
ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون
دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء
قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت
مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي
الفوطة لأتنشف بها
جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي
ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت
مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت
تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي
واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها
جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن
واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت
مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت
تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك
وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك
ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي
جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب
وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت
أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا
أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها
وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي
كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك
أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت
عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني
فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح
أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق
واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري
عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت
وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت
فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك
لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي
لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة
ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي
أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام
قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي
وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا
قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها
وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة
تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي
انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة
وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها
تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت
حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه
أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل
يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني
خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير
فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض
وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش
لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة
فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت
وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت
وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها
اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة
وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت
كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها
هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا
بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية
والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز
كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي
بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا
غالبا مريض
اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح
خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي
هذا الشئ من بعيد
لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت
كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا
رضيت أخيرا بخطتي
وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب
لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها
ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات
قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت
اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة
ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة
فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير
فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص
هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا
وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك
ايش فيك منت صاحي
وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي
كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون
عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت
نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس
وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية
في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها
أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها
ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت
صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما
شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك
ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها
وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني
وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن
شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها
بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس
وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت
أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني
فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي
وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها
متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير
ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت
تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا
متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف
وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي
وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل
من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل
ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي
أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت
بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي
وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة
وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد
أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة
وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها
Comments