اولا:احب اعرفكم بابطال القصة انا بهاء ٢٧ سنه و بنت عمى سلمى و هيا دى بطلت القصة و مريم اخت سلمى ١٨ سنة و مرات عمى سهير ٤٤ سنه اوصفلكم بقى سلمى سلمى بنت فى ال ٢٤ من عمرها سلمى بيضا جسمها متوسط كيرفى جدا يعنى صدرها كبير و وسطها صغير و طيزها و فخدها يهبلو بدات قصتى انا و سلمى من ٦ سنين كنت انا عمرى ٢١ سنة و سلمى كان عمرها ١٨ سنه سلمى زى ما بيقولو خراط البنات خرطها و بقت حميلة اوى فى يوم كنت قاعد اتا و واحد صحبى بنتفرج على فيلم سكس و لاول اتخيل سلمى قدامى و انى انا بنيكها و سخنت اوى و زوبرى وقف و بقى ملحوظ صحبى شافه و قام فضل يضحك و قالى انت مالك يابنى هايج اوى كده ليه قولتله لا مفيش انا هقوم انا امشى و مشيت و فضلت طول مانا ماشى افكر فى سلمى و فى الى انا شوفته فى خيالى و صلت البيت دهلت اوضتى و ولعت سجاره و سرحت فى سلمى و قررت انى لزم انيكها بس ازاى و قعدت افكر لحد لما وصلت لحل و ابتديت ارسم خطتى علشان اوقع سلمى و ابتديت اقرب منها و بقيت اطلع عند عمى كتير المهم فى يوم كنت راجع من الكلية تعبان اوى و مفيش حد عندنا فى البيت فا طلعت عند عمى و مكنش فى حد فى البيت غير سلمى و سهير مرات عمى طلعت و خبطت فتحتلى سلمى و دخلت سهير قالتلها مين يا سلمى قلتلها ده بهاؤ يا ماما قلتلها طيب خليه يدخل انا دخلت و سلمى كانت لبسة شورت و تيشرت ضيق مبين صدرها كله انا شوفتها كده اتهبلت و زوبرى وقف و بقى زى الحديدة و مبقتش قاعد على بعضى دخلت سلمى تعملى شاى وانا قاعد سرحان فيها و فى طيزها المكتنزة الى تجنن و خرجت سلمى بالشاى و وطت علشان تحطهولى على الترابيزة و هيا بتوطى صدرها كله بان فا اتعدلت علطول و عدلت هدومها و لما بصتلى لقتنى متنح اوى قلتلى مالك قولتلها مفيش راحت بصت على زوبرى و ضحكت روحت انا ضحكت و عرفت انها خدت بلها منه روحت خليتها بتلف و بحركه خفيفه كده عملت نفسى بقوم علشان اتعدل روحت رشقت زوبرى كله بين فلقتها لقيتها متكلمتش و مشيت و عدا اليوم و نزلت البيت و كل ده وانا عمال افكر فى سلمة و طيزها الى زى الملبن نمت وانا بفكر فيها و صحيت تانى يوم على صوت الباب بيخبط فتحت الباب لقيت سلمى فا قولتلها ادخلى دخلت و مكنش فى حد فى البيت فا سئلتها قولتلها تشربى حاجه قلتلى لا شكرا سئلتنى مين هنا قولتلها مفيش حد قلتلى طيب و قامت عاوزه تمشى لكن على مين دى فرصتى الوحيده و هنا بقى ابتديت افكر قولتلها لا انتى لزم تشربى حاجه عملتلها نسكافية و قولتلها هدخل اخد شور علطول عقبال ما تشربى النسكافية و دخلت الحمام و قلعت هدومى و عملت نفسى بستحمى و مره واحده عملت نفسى وقعت و قعدت اصرخ وانده على سلمى علشان تلحقنى سلمى جت جرى و بدون اى مقدمات لقيتها بتفتح الباب و بتقولى مالك فى ايه قولتلها وقعت قومينى بسرعه راحت سندتنى و خرجتنى من الحمام و انا طبعا ملط و انا ساند عليها و عمال العبلها فى بززها الطريه لحد ما وصلنا للاوضه و قعدتنى على السرير و مرة واحده لقيتها سرخت فا انا اتخضيت قولتلها فى ايه يابنتى مالك ببصلها لقيتها مش بتتكلم و باصة لزوبرى و متنحة روحت بسرعه حطيت ايدى على زوبرى اكنى اتكسفت فا لقيتها بتقولى ايه ده قولتلها ايه قلتلى كل ده قولتلها هوا ايه ده قلتلى ده و لقيتها بتشاور على زوبرى و بتضحك بشرمطه روحت قولتلها ماله قلتلى ده كبير اوى هوا ماله كبير كده قولتلها معلش بقى اصله متربى على الغالى و قعدنا نضحك شوية بعد كده قولتلها ممكن تلمسيه لو حابه و بدوت اى مقدمات لقيتها راحت شايلة ايدى و راحت ماسكة زوبرى و قعدت تبصله كتير و بعد كده قلتلى ده حلو اوى قولتلها ممكن تمصيه و هيا زى ماتكون ما صدقت راحت هاجمة على زوبرى و قعدت تمص فيه لحد لما كان قرب ينفجر روحت قومت و نيمتها على السرير و قلعتها التيشرت الى كانا لبساه و البنطلون و اتصدمت من المنظر انا شوفت اجمل و اطرى بزاز و شوفت اجمل فخاد قولتلها ايه ده يخربيتك دانتى طلعتى ملكيش حل قلتلى انا عارفه اصلا انك كنت هتموت عليا و عاوز تنكنى انا سمعت الكلام ده واستغربت قلتلى ماستغربش انا كمان كنت نفسى اجرب زوبرك اوى من ساعت ما شوفته وانا بقدملك الشاى انا سمعت كده و روحت ناطط عليها و بوستها بوسه من شفيفها غيبنا فيها بتاع ربع ساعه و ايد على كسها و الايد التانية بتقفش فى بززها الى زى المهلبية بعد كده روحت نزلت بشفايفى على صدرها و قعدت ارضعه و هيا ابتدت تطلع منها تاوهات بسيطه و قعدت تقول اااه اااااخ مش قدره يا حبيبى مش قدرة كسى مولع انا سمعت كده و بقيت بعض فى صدرها زى المجنون و خلصت صدرها نزلت على بطنها و يارتنى مانزلت لانى شوفت اجمل سوة شوفتها فى حياتى قعدت ابوس فى بطنها والعبلها بلسانى فى سرتها و روحت نازل على كسها فضلت اشم فيه و ابوسه من فوق كلوتها بعد كده روحت نقلعولها كل ده و هيا عماله تتلوى تحتى بعد ما قلعتلها الاندر بقت ملط روحت قعدت اشم فى كسها و اول لما حطيت لسانى على كسها راحت رقعت ااااااااااااااااااااااااااه سمعت الدنيا كلها روحت كتمت بقها قولتلها هنتفضخ و كملت لحس و انا بلحس و صباعى بيبعبص اجمل طياز فى الدنيا وانا بلحس و هيا عماله اااه اااااح ااااه اااااااه اااااه ااااااح اااااااى اه اه اه اه مش قدرة الحس اوى يا حبيبى الحس اوى و ابتدت تشتم نفسها و قعدت تقولى انا شرموطتك انا متناكتك نيكنى اوى نيكنى وافشخ كسى انا طبعا سخنت على كلامها روحت قلبها و مخليها فى وضعية الكلب و روحت لحس خرم طيزها و كسها من ورا و ابتديت ابلل زوبرى بلعابى و حطيته على خرم طيزها و ابتديت امشيه رايح جاى رايح جاى و دهنت خدمها و راس زوبرى بالكريم و حطيته على الخرم وابتديت ادخل راس زوبرى بالعافيه كانت طيزها ضيقه جدا و اول لما دخلت راس زوبرى لقيتها راحت مسرخه و قعدت تقول ااااااااه اااااااه مش قدره هموت وانا روحت بطلت احركه و استنيت خمس دقايق لحج لما الخرم خد على زوبرى و روحت راشقه مرة واحده و لقيتها راحت مصوته و راحت مرميه على السرير و بتحاول تخرج زوبرى روحت نايم عليها و ابتديت احركه براحه و واحده واحده روحت عدلها تانى فى وضعية السجود و هاتك يا نيك وهيا عماله ااه اااه اااه ااااح اااااى ااااااه ااااااااح اى اى اه اه مش قدرة دخل زوبرك جامد و قعدت تقولى انا متناكه انا شرموطتك نيكنى وافشخنى برحتك نيك نيك يا حبيبى نيك طيزى وافشخها حسيت انى قربت انزل قولتلها انا هنزل قلتلى نزل جوه روحت ماسكها من وسطها و راشق زوبرى للاخر و ابتديت انزل لبنى فى طيزها و هيا راحت جايباهم فى نفس الوقت خرجت زوبرى من طيزها و كان واقف زى الحديدة و روحت مدخله فى بقها قولتلها مصى قعدت تمص روحت قالبها فى وضع 69 و روحت قافش كسها ببقى وهاتك يالحس و ادخل لسانى جوا كسها و هيا هتتجنن وانا بلحس كسها لقيتها بتقولى هنزل قولتلها نزلى و روحت لحست عسل كسها كله و بعد كده روحت رايح ماسك شفيفها و غبنا فى بوسة طويله و بعدين روحت نايم على ضهرى و هيا ركبت على زوبرى و هاتك يا نيك لحد ما نزلتهم فى طيزها واترمينا احنا الاتنين جنب بعض مفوقناش غير الساعه ١ الظهر كانو اهلى قربو يجو على البيت روحنا قومنا علطول اخدنا دش سوا و خرجنا لبسنا وراحت بيسانى من شفايفى وقلتلى ده احل يوم فى حياتى و من يوميها وانا كل ما الشقة تبقى فاضية بنيكها
top of page
bottom of page
Comments